الحرية – العدل – السلام – الديمقراطية
حركة / جيش تحرير السودان
بيان إنضمام لحركة تحرير السودان المجلس الإنتقالي
بعد إجراء نظرة فاحصة للأوضاع السياسية الراهنة، سيما وضع المقاومة و
الثورة السودانية بينها حركة تحرير السودان و بوجه أدق حركة تحرير السودان
بقيادة عبدالواحد محمد أحمد النور، حيث ظلت تعاني الحركة تراجع و تدهور
مستمر بسبب العجز القيادي و التخبط الإداري، و كذلك بعد الوقوف عند سلوك
قيادة الحركة الرافض لإستيعاب التحولات السياسية و الثورية و كذلك الجمود و
التعنت من قبل قيادة الحركة تجاه كل محاولات الإصلاح، بل و أكثر من ذلك
محاولة قيادة الحركة في إخراس و قمع الأصوات المطالبة بالإصلاح و المؤسسية
داخل الحركة – آخرها محاولة الإغتيال الأخيرة المعروفة ضد أحد أبرز قيادة
الحركة – و بالتالي إعاقة عملية بناء مؤسسات فعالة تمكننا من تحقيق أهدافنا
التي رفعنا السلاح لأجلها و قدمنا في طريقها أغلى ما نملك، و عليه، أعلن
أنا أسامة مختار مختوم “أسامة مختوم” عضو الهيئة القيادية إنسلاخي من قيادة
عبدالواحد النور للحركة التي أصبحت لا تمثله إلا هو و المقربين و بعض
المنتفعين منه.
و مواصلة للنضال و الجهود الكبيرة التي بذلتها حركة
تحرير السودان، و إنطلاقا من مبادئ و قيم الحركة و المضي قدما في تحقيق
الأهداف السامية التي قدمنا لأجلها أرتالا من الشهداء طوال مسيرة تحرير
السودان، و بعد حوار عميق و مستفيض إستند على مبادئ و قيم و أهداف الحركة، و
الذي إستمر لما يقارب الشهرين، مع الرفاق في قيادة حركة / جيش تحرير
السودان – المجلس الإنتقالي حيث أصبح التيار الإصلاحي الفعال في صفوف
الثورة السودانية و لا يزال يمثل أساس حركة / جيش تحرير السودان، و لما
لتمسك الرفاق في المجلس الإنتقالي بمبادئ و قيم و أهداف تحرير السودان،
أعلن أنا أسامة مختار مختوم “أسامة مختوم” إنضمامي لحركة / جيش تحرير
السودان – المجلس الإنتقالي من أجل مواصلة العمل النضالي و تحقيق أهدافنا
في تحرير السودان لأجل بناء وطن الكرامة.
و عليه، أجدد مطالبتي – في
هذا الإعلان – للرفاق في حركة / جيش تحرير السودان – المجلس الإنتقالي
بالإستمرار في ذات النهج المؤسسي و المضي قدما في بناء مؤسسات الحركة و
التواصل مع كل افراد و جماعات الشعوب السودانية و الرفاق الثوار في حركة
تحرير السودان دون فرز و دون أي إعتبار للمسميات – فصائل تحرير السودان –
بما يمكن من إعادة تنظيم الثورة السودانية. كما أدعو في الوقت ذاته الرفاق
الذين سبقونا في الإصلاح و فضلوا البقاء صامتين بعد تعسر محاولاتهم، و
الرفاق الذين ظلوا مراقبين بصمت للحراك الثوري جراء الصدمة التي سببتها
تصرفات قيادة الحركة السابقة – عبدالواحد النور – و أيضا الرفاق الذين بقوا
ضمن قيادات و فصائل حركة تحرير السودان بالإنضمام إلى صفوف حركة / جيش
تحرير السودان – المجلس الإنتقالي و العمل من خلالها لإعادة بناء الحركة
بما يمكننا من الإنتصار العاجل و إنهاء الإستعمار القائم في السودان و بناء
دولة سودانية مستقرة تسع الجميع.
إنها لثورة حتى النصر
أسامة مختوم
22/08/2018م
الثورة السودانية بينها حركة تحرير السودان و بوجه أدق حركة تحرير السودان
بقيادة عبدالواحد محمد أحمد النور، حيث ظلت تعاني الحركة تراجع و تدهور
مستمر بسبب العجز القيادي و التخبط الإداري، و كذلك بعد الوقوف عند سلوك
قيادة الحركة الرافض لإستيعاب التحولات السياسية و الثورية و كذلك الجمود و
التعنت من قبل قيادة الحركة تجاه كل محاولات الإصلاح، بل و أكثر من ذلك
محاولة قيادة الحركة في إخراس و قمع الأصوات المطالبة بالإصلاح و المؤسسية
داخل الحركة – آخرها محاولة الإغتيال الأخيرة المعروفة ضد أحد أبرز قيادة
الحركة – و بالتالي إعاقة عملية بناء مؤسسات فعالة تمكننا من تحقيق أهدافنا
التي رفعنا السلاح لأجلها و قدمنا في طريقها أغلى ما نملك، و عليه، أعلن
أنا أسامة مختار مختوم “أسامة مختوم” عضو الهيئة القيادية إنسلاخي من قيادة
عبدالواحد النور للحركة التي أصبحت لا تمثله إلا هو و المقربين و بعض
المنتفعين منه.
و مواصلة للنضال و الجهود الكبيرة التي بذلتها حركة
تحرير السودان، و إنطلاقا من مبادئ و قيم الحركة و المضي قدما في تحقيق
الأهداف السامية التي قدمنا لأجلها أرتالا من الشهداء طوال مسيرة تحرير
السودان، و بعد حوار عميق و مستفيض إستند على مبادئ و قيم و أهداف الحركة، و
الذي إستمر لما يقارب الشهرين، مع الرفاق في قيادة حركة / جيش تحرير
السودان – المجلس الإنتقالي حيث أصبح التيار الإصلاحي الفعال في صفوف
الثورة السودانية و لا يزال يمثل أساس حركة / جيش تحرير السودان، و لما
لتمسك الرفاق في المجلس الإنتقالي بمبادئ و قيم و أهداف تحرير السودان،
أعلن أنا أسامة مختار مختوم “أسامة مختوم” إنضمامي لحركة / جيش تحرير
السودان – المجلس الإنتقالي من أجل مواصلة العمل النضالي و تحقيق أهدافنا
في تحرير السودان لأجل بناء وطن الكرامة.
و عليه، أجدد مطالبتي – في
هذا الإعلان – للرفاق في حركة / جيش تحرير السودان – المجلس الإنتقالي
بالإستمرار في ذات النهج المؤسسي و المضي قدما في بناء مؤسسات الحركة و
التواصل مع كل افراد و جماعات الشعوب السودانية و الرفاق الثوار في حركة
تحرير السودان دون فرز و دون أي إعتبار للمسميات – فصائل تحرير السودان –
بما يمكن من إعادة تنظيم الثورة السودانية. كما أدعو في الوقت ذاته الرفاق
الذين سبقونا في الإصلاح و فضلوا البقاء صامتين بعد تعسر محاولاتهم، و
الرفاق الذين ظلوا مراقبين بصمت للحراك الثوري جراء الصدمة التي سببتها
تصرفات قيادة الحركة السابقة – عبدالواحد النور – و أيضا الرفاق الذين بقوا
ضمن قيادات و فصائل حركة تحرير السودان بالإنضمام إلى صفوف حركة / جيش
تحرير السودان – المجلس الإنتقالي و العمل من خلالها لإعادة بناء الحركة
بما يمكننا من الإنتصار العاجل و إنهاء الإستعمار القائم في السودان و بناء
دولة سودانية مستقرة تسع الجميع.
إنها لثورة حتى النصر
أسامة مختوم
22/08/2018م
اكتشاف المزيد من قناة المرصاد
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
اترك رد